دنــــــــــانــيـــــــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دنــــــــــانــيـــــــــــــــــر

ثقافي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم


بحث عن:

المواضيع الأخيرة
»  جمهرة رسائل العرب
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 11, 2013 10:35 am من طرف شيرين عابدين

» فنـــــــــون
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالأربعاء مايو 29, 2013 8:40 pm من طرف شيرين عابدين

» تَأمَّلْ أقوالهم ... ولتكنْ أعمالـَك !
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالأربعاء مايو 29, 2013 8:18 pm من طرف شيرين عابدين

» رسالة قصيرة
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالأربعاء مايو 29, 2013 8:14 pm من طرف شيرين عابدين

» قصة كفاح ... ونجاح ...
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالإثنين مايو 06, 2013 11:10 pm من طرف شيرين عابدين

» مقتطفات من مجلة علم وخيال
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالإثنين مايو 06, 2013 11:06 pm من طرف شيرين عابدين

» قراءة في دفاتر بعض الحمير
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالخميس أبريل 25, 2013 1:41 pm من طرف شيرين عابدين

» ندوات ومؤتمرات
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالسبت أبريل 13, 2013 8:05 pm من طرف شيرين عابدين

» الموقع الرسمي لهيئة كبار العلماء والرئاسة العامة للإفتاء
عبد الله النباحي  Icon_minitimeالسبت فبراير 09, 2013 6:18 am من طرف شيرين عابدين


 

 عبد الله النباحي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد جمال صقر
مشرف



عدد المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 19/04/2012

عبد الله النباحي  Empty
مُساهمةموضوع: عبد الله النباحي    عبد الله النباحي  Icon_minitimeالثلاثاء مايو 01, 2012 11:39 pm

عبد الله النباحي
ديوان النباحي دراسة و تحقيق
لديوان متخيل من الشعر العربي القديمِ
للدكتور حامد طاهر نائب رئيس جامعة القاهرة
الطبعة الأولى سنة 1412 هـ=1991م بنشر مكتبة الآداب بالقاهرة
قال محقق الديوان فيما اختاره للبيان الذي يكون بظهر الغلاف : " النباحي أحد كبار الشعراء المجهولين . عاش حياة حافلة بالصراع اليومي مع كل المشكلات المزمنة . في عالم يموج بالقتلة والمطحونين . اجتمعت في شخصيته كل المتناقضات السيكلوجية ، وانعكست عليها كل الأخطاء السوسيولوجية , ولم ينجح في إنقاذه أي من المناهج البيداجوجية . ظل ديوانه الفريد حبيس مكتبات العالم لأكثر من ثمانمئة سنة , حتى تم العثور على مخطوطاته الثلاث , واستخلاص نصها المحقق لأول مرة . يفتح نشر ديوان النباحي بابا جديدا في الأدب العربي , ويدعو الدارسين لإعادة النظر اليه في ضوء جديد " !
حدثنا مولانا أبو مِذْوَدٍ , قال : " أَبْلِغوا النُّباحيَّ أَنَّه أَشْعَرُ الْبَعْكوكيّينَ " !
قلت : نسبه مولانا في كلمته هذه الجامعة الى أهل مجلة البعكوكة المصرية البادئة صدورها سنة سبع وثلاثين وتسعمئة وألف للميلاد , وكانت ضاحكة مُضْحِكَة كما قال رئيسها الثاني عبد الله أحمد عبد الله ، وسُخْرَةً سُخَرَةً كما أقول أنا .
ولن تستطيع أيها الباحث العزيز , أن تَردّ كلمة مولانا ؛ إنك تجد النباحي لم يشغله توقع الموت عن أن يقول :
" أُحِسُّ وَقْعَ النِّهايَه يَطْوي فُصولَ الرِّوايَهْ
وَعَنْ قَريبٍ سَتَهْـوي مِـــنَ الْمَعـاقِلِ رايَهْ
وَرُبَّما قالَ قَوْمٌ : قَدْ عــاشَ مِنْ غَيْـرِ غايَهْ
وَرُبَّما قالَ قَـوْمٌ : قَضـى شَـهيدُ الْغَــوايَهْ
دَعِ الْجَميعَ وَأَسْــرِعْ فَالشّــايُ في الْغَلّايَهْ " !
كما لم يشغل الاجتماع الرسمي الكبير الدكتور مصطفى رجب البعكوكى عن أن يقول :
" رُحْتُ في الصُّبْحِ إِلى الشُّغْلِ بِنَفْسٍ مُشْ تَمامْ
فَإِذا الْيَوْمُ اجْتِمــاعٌ بِالْمُديرينَ الْعِظــــامْ
كُلُّهُمْ بِالْعِطْرِ مَغْســــولٌ وَ لِبْلِبْ في الْكَلامْ
فَإِذا خَلَّصَ شَـــخْصٌ غَيْرُه في التَّوِّ قــامْ
وَأَنا أَنْظُرُ حَوْلي في وُجـــــومٍ وَانْسِجامْ
فَإِذا أَكْبَرُهُمْ سِنـــًّا عَلى الْكُرْســـيِّ نامْ " !
وقد عارض النباحي أبا نواس فقال :
" كُنْ عَنيفًا كَحُسام وَامْضِ في رَأْسِ اللِّئام
وَتَكَلَّمْ ...؛ إِنَّما الْعِزَّةُ في سَـــيْفِ الْكَلام
تَعِسَ الصّــــامِتُ يَحْيا هَمَلًا بَيْنَ الزِّحام
وَاِذا ماتَ فَبَغْلٌ ماتَ مِنْ طــــولِ اللِّجام " !
كما عارض محجوب محمد موسى البعكوكى امرأ القيس ، فقال :
" قِفا نَبْكِ مِنْ ذِكْرى خَروفٍ مُشَكَّل أَكَلْناهُ في يَوْمٍ سَعيدٍ وَفُلَّلي
وَقَدْ مَرَّ عامٌ بَعْدَ عامٍ وَما لَنا طَعامٌ سِــوى هذا الْكَئيبِ الْمُشَنْدَل
وَهَلْ غَيْرُه هذا الْمُسَمّى مُدَمَّسًـا يُصَيِّرُ عَقْلَ الْمَرْءِ فَرْدَةَ صَنْدَل " !
ولا يكاد محقق شعر النباحي يخالف طريقته ؛ فهذا هو يختار لمصادره هذه الأسماء : " طَبَقات الفُحول والحلاليف " ، و" العُقود والأَقْراط " ، و" وَفَيات الأَمْوات " ، و" القَطائِف في عَصْر مُلوك الطَّرائف " - وأحسب أنه استوعب هذا المصدر في ليل رمضان ! - و" إِبْعاد النَّقْص عَنْ أَهْلِ الرَّقْص " ! بل يرجع الى بحث أوربي بعنوان " شَلَقْتيشَنْ " ... !
ويختار للأعلام هذه الأسماء : " ابْن البَكّاءِ الْعَبْسيّ " ، و" الْحَصّار " ، و" الفالوذَجيّ " ، و" زَنْد الدَّوْلَة " ، و" الشَّيّال " ، و" السَّلائِطيّين " ، و" الصَّنْجَهانيّ " ، و" مَسْعودًا الأطرش " ، و" الصِّرِمّاح الهَجّاء " - من الضرب بالصرمة - و" رُمْح الدَّوْلَة الشَّمْخاني " ... !
وهو يستعمل النحت والاشتقاق وغيرهما لابتكار أسماء توحي بالمعنى الساخر ، وقديما أولع بمثل أبو تمام ، وحديثا وضع اليوت أسماء قطط ديوان القطط المعروف له ، مراعيا فيها معناها . ولقد يذكرني ابتكاره في تسمية الكبار " زند الدولة " ، و" رمح الدولة " ، بما علقه ابن حزم في كتابه " نقط العروس : 2/101-102 " ، على الألقاب الطنانة ، قائلا : " انْخَرَقَ الْأَمْرُ ، وَاتَّسَعَ ، وَرَذُلَ جِدًّا ، حَتّى سُمِّيَ بِهذِه الْأَسْماءِ في الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ، السَّماسِرَةُ وَاللُّصوصُ وَالْأَنْذالُ وَرُذالاتُ النّاسِ ، وَتَطايَبَ النّاسُ بِذلِكَ ، حَتّى لَعَهْدي بِالْعامَّةِ تُسَمّي رَجُلًا مِنْ أَهْلِ قُرْطُبَةَ ... أَمَلَ الدَّوْلَةِ ، لِيُرِيَ اللّهُ عِبادَه هَوانَ ما تَناحَروا عَلَيْه ، وَباعوا دينَهُمْ وَأَخْلاقَهُمْ " !
وربما ذكرت قول القيرواني :
" أَلْقابُ مَمْلَكَةٍ في غَيْرِ مَوْضِعِها كَالْهِرِّ يَحْكي انْتِفاخًا صَوْلَةَ الْأَسَد " !
غير أنني لا أخلي عمل المحقق من شبه عمل البعكوكين حين ذكروا " حَنَفي الْكُرُمبة " المدرس الفاشل ، و" أُمَّ سَحْلول " الماشطة ، و" الدكتور مَكْسوريان " مدعي الطب ، و" صاحبة الصَّوْنِ والجَفاف " العجوز المتصابية ، و" الْمُشَعْلَقات الْفُكاهيَّةَ " ، و" تَخاروف الْعيد " ، و" بُذَكِّرات بُطْرِب بَزْكوب " ، و" تَناتيش " ، و" الْأُدَباتي " ، بل " مِشْكاح الصِّرِمّاح " مدعي الضعف ، وهو اسم استعمله النباحي ، وترجم له السيد المحقق !
وتستمر سخرية الحقق في تفاسيره الساخرة بسوى المعود كما في تفسيره " الْهَجْص " ، بالكلام الفارغ ، و" ضارِب " بغير المنضبط العقل ولا المنطقي التفكير ، كما فسر الدكتور مكسوريان البعكوكي " صعود الحواجب وهبوطها في حركة بصبصة مستمرة " ، بأنه دليل على حيويتها ، وفسر " مَيّة اللِّفْت " بأنها أحسن الأدوية لنظافة المعدة وخصوصا إذا كانت " مية لفت الشمال " !
هذا هذا ، غير أن للنباحي في خلال شعره ذلك ، شعرا عاليا ، كقوله مادحا :
" تُؤَرِّقُه في كُلِّ لَيْلٍ كَواكِبُهْ وَيُصْغي لَه التّاريخُ وَالْمَجْدُ صاحِبُهْ
يُفَكِّرُ في الْجُلّي فَيُطْلِعُ شَمْسَــها وَيُقْدِمُ كَالضِّرْغامِ لا شَيْءَ حاجِبُهْ " !
وكقوله راثيا :
" فَاتْرُكوه لِقَبْرِه إِنَّما الْقَبْرُ مُتَّكــا
وَأَفيقوا لِحالِكُمْ حَيْثُ يُسْتَحْسَنُ الْبُكا " !
كما أن للمحقق مثل ذلك تعاليق فخمة يعلقها وقد علاه جد البحث ، ذاكرا شعراء العرب والعجم ، واصلا ما صنعوه بما صنعه النباحي ، أو منبها على مواطن صالحة لبحوث الدراسات العليا ؛ فكلا الشاعر والمحقق- وهما شخص واحد - خالف طريقة البعكوكين هنا وإنما ذاكم فيما أحسب ، لتسويغ ما كان في أكثر عملهما من لينٍ مقصود سخريةً ؛ فهذا على أية حال عمل ليس من البعكوكين و ليسوا منه ، عَنَيْتُ تَحْقيقَ التراث .
فمِمَّ يسخر أستاذنا إذن ؟
أمن علم التحقيق الذى لا قيمة له عنده وقد نقده نقدا أسود لا بياض فيه ؛ إذ فيه يختار طالب سفيه جاهل ، شعرا ركيكا ضعيفا ، ليضبطه ويشرح بعض ما فيه شر ضبط وشرح ، ويقدم له بمقدمات متهاوية يلوك فيها كلاما مكرورا !
أم تراه يسخر من عصرنا على جهة التمويه راغبا في أديب ينبح مساويه وفساده ومفسديه ، كما فعل النباحي ببعض القادة المزيفين ، والعلماء المتشدقين والأدباء المتفيهقين !
لا جَرَمَ ، مِنَ الخَيْرِ لنا وله ، أَنْ يكون من هذا كله سَخِر !
والسخرية باب من الأدب صعب ، لا يستطيعه أديب حتى يَعْلُوَ فنه ، ويعظم ظرفه . وأحسب أن بين جنبي أستاذنا قلبا سُخَرَةً شديد البأس !
وأعظم أشكال السخرية في هذا العمل ، هذه المفارقة الحادثة حين يهجم قارئ على ديوان النباحي الشاعر القديم المحقَّق من الدكتور حامد طاهر ، فلا يجد شيئا مما فيه فَكَّرَ وقَدَّرَ ، لا في مقدمة المحقق ، ولا في المصادر والأعلام والأماكن ، ولا في شعر الشاعر ، ولا في شرحه !
هذا هذا ؛ فهل يأذن لي أستاذي بأن أعينه على إتمام السخرية ؟
إذن أبدأ بنثر ، وأختم بشعر :
أول ، تلقيبه بالنباحي أقرب إلى السب و الشتم !
ثان ، كيف للنباحي أن يضحك ابن البكاء ولو بألف قصيدة !
ثالث ، هلا بَيَّنْتَ لنا وقد جعلت ترجمة النباحي في " طبقات الفحول والحلاليف " ، أَمِنَ الفحول هو أم من الحلاليف !
رابع ، كيف يكون " إبعاد النقص عن أهل الرقص " ، مرجعا للطرب ! أرى أن تجعله " دَرْء الشَّغَبِ عَنْ أَهْلِ الطَّرَبِ " !
خامس ، عمود الشعر لا يعني التزام البيت ، بل يعني التزام بناء فني معنوي خاص .
سادس ، ذكرتم أنه لا يكاد يبرح عمود الشعر إلا في بعض الأوقات العصيبة التى تفرضها عليه حاجاته الطبيعية ، وما هذا إلا لتسويغ تغير القافية في قصيدة " المجذوب " .
سابع ، لم تشر إلا إلى انتفاع الأوربيين بأموال طالبي المخطوطات والكتب المسروقة ، وأحسب أن أعظم انتفاعهم كان حجبنا عن تراثنا وشموخنا وتأخير نهضتنا بسرقة وسائلها التي استفادوا منها تقدمهم وبقي لنا تأخرنا .
ثامن ، الاستوائية نسبة إلى المصدر " اسْتِواء "، لا إلى الفعل " اسْتَوى " !
تاسع ، رأس الدبوس غير مذبب إنما المذبب ذنبه !
عاشر ، كانت لكم تفاسير غير معهودة قصد بها السخرية ، وقد أشرت إلى بعضها ، غير أنني وجدت لكم ما لا سخرية فيه ، كتفسير " ضَرْب لازِب " بالصدفة ، وإنما معناه الحتم و اللزوم .
حادِيَ عَشَرَ ، خالفتم طريقة اللغة بقولكم : " قَرْمَزَ " وهو " قَرْزَمَ " ، والاسم " قُرْزوم " ، وهى " قَرْزَمَة " ، إلا أن يكون قلبا مكانيا لا أعرفه ، وبقولكم : " دُمُّل " ، وهو " دُمَّل " و" دُمَل " ، و" صِنْج " وهو " صَنْج " ، و" البَهْر " ، وهو " البُهْر " ، وبقولكم : " ما لِقَلْبي وَذلِكَ الْكَدَرُ " ، وهو " ... الْكَدَرِ " ، و" ما لَك والحُكْمُ " ، وهو " الحُكْمِ " ، و" ظَلَلْتُ " ، وهو " ظَلِلْتُ " ، و" شَمالًا " ، وهي " شِمالًا " ، و " الْعُتْب " مرتين ، وهو " العَتْب " ، و" الغِوايه " ، وهي " الْغَوايه " ، إلى آخر ما أشبهه . وقد تركت ذكر ما هو أثر عَجَلة المُراجعة ؛ فلم يكن الشكل آليا ، بل يدويا .
ثانِيَ عَشَرَ ، على رغم ذلكم التحدي العروضي بالنظم من المُنْسَرِح - وما أَحْسَبُ المُتَحَدّى غير الدكتور عبد اللطيف عبد الحليم ! - وقعتم في كسر الوزن بتَشْعيث آخر صدر الخفيف في غير تصريع ص 73 ، والخروج على الوزن بالزيادة عليه ص 74 .
ثالثَ عَشَرَ ، لِمَ لَمْ تُعَلِّقْ على قول النباحي :
" يَطْوي فُصولَ الرِّوايَهْ " ،
وهو دال على أن العرب أسبق إلى فن الرواية في شكلها الحديث !
رابِعَ عَشَرَ ، أَيْنَ رسائل النباحي التى وعدت ؟
إذا عَزَمْتَ فَاجْمَعْ إليها ما أَقولُ لَكَ :
" وَأَنا أَسْتَطيعُ أَنْ أَسْخَرَ لَكَ مِمّا تَشاءُ ، غَيْرَ مُضْطَرٍّ إِلى بُنّيّاتِ الطَّريقِ ، وَلا إِلى كَلامِ الْعامَّةِ وَالشُّطّارِ وَالْعَيّارينَ :
يَغْلِبُ الْجِدَّ وَالْمُزاحَ مُزاحي مِثْلَما يَغْلِبُ النُّباحَ الْنُّباحي
هُوَ كانَ الْمِصْباحَ في دُلْجَةِ الْوَهْمِ وَعَوْنًا عَلى طِباعِ الْقِباح
شاعِرًا لَمْ يَكُنْ عَلى أَنَّ فيه آيَةَ الْكَوْنِ وَالنُّفوسِ الصِّـحاح
ثائِرًا ســاخِرًا عَلى أَنَّ فيه عُجْمَةَ السِّـنْدِ وَاخْتِلاقَ نُباح
وَأَنا تِرْبُه الطَّموحُ الْجَموحُ الرّاكِبُ الْبَحْرِ في سَرابِ الْبِطاح
غَيْرَ أَنّي رَبيبُ شــيحٍ وَفَقْعٍ بَدَويٌّ مِنَ الطِّرازِ الصُّـراح
وَالسَّلامُ " ! مِنْ رِسالَةِ أَبي مِذْوَدٍ إِلى رَصيفِه النُّباحيِّ !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبد الله النباحي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عبد الله البردوني
» أسماء الله ومعانيها
» عفوا رسول الله
» وفاة الدكتور الشاعر مصطفى عراقي رحمه الله
» ألغاز لغوية يفك عقدها العلامة الإمام الشافعي رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دنــــــــــانــيـــــــــــــــــر :: دنانير الأدباء والمفكرين :: دنانير الدكتور محمد جمال صقر-
انتقل الى: